صوره لن تتكرر ..
سنة 1953م أثناء الإحتفال بمرور أول سنة على ثورة يوليو
نشاهد في الصورة شخصيات لا يمكن أن يجمعها التاريخ مرة أخرى،
وهي كالتالي من يمينك:
الأول: هو الحاخام حاييم ناحوم، ممثل الطائفة اليهودية بمصر، أو كما كان يطلق عليه: الحاخام الأكبر، تم تعيينه في هذا المنصب بمرسوم ملكي سنة 1925م وظل في منصبه حتى سنة 1960م، وهو من أصل تركي
الثاني: البابا يوساب الثاني، وهو الوحيد الذي تم عزله من هذا المنصب سنة 1956م وجاء بعده البابا كيرلس السادس حتى سنة 1971م وبعده البابا شنوده الثالث: الرئيس محمد نجيب، وتم عزله ووضعه تحت الإقامة الجبرية سنة 1954م
الرابع: جمال عبد الناصر، وكان وقتها رئيس الوزراء ووزير الداخلية حتى سنة 1956م
الخامس: هو الشيخ محمد الخضر حسين شيخ الأزهر، وهو أول وآخر شيخ أزهر غير مصري، فقد كان الشيخ محمد الخضر تونسياً وجاء إلى مصر لظروف في بلاده، تولى المنصب بعد الثورة بشهور قليلة ولم يستمر سوى سنتين، حيث استقال سنة 1954م اعتراضاً على إلغاء القضاء الشرعي وضمه للقضاء المدني .
سنة 1953م أثناء الإحتفال بمرور أول سنة على ثورة يوليو
نشاهد في الصورة شخصيات لا يمكن أن يجمعها التاريخ مرة أخرى،
وهي كالتالي من يمينك:
الأول: هو الحاخام حاييم ناحوم، ممثل الطائفة اليهودية بمصر، أو كما كان يطلق عليه: الحاخام الأكبر، تم تعيينه في هذا المنصب بمرسوم ملكي سنة 1925م وظل في منصبه حتى سنة 1960م، وهو من أصل تركي
الثاني: البابا يوساب الثاني، وهو الوحيد الذي تم عزله من هذا المنصب سنة 1956م وجاء بعده البابا كيرلس السادس حتى سنة 1971م وبعده البابا شنوده الثالث: الرئيس محمد نجيب، وتم عزله ووضعه تحت الإقامة الجبرية سنة 1954م
الرابع: جمال عبد الناصر، وكان وقتها رئيس الوزراء ووزير الداخلية حتى سنة 1956م
الخامس: هو الشيخ محمد الخضر حسين شيخ الأزهر، وهو أول وآخر شيخ أزهر غير مصري، فقد كان الشيخ محمد الخضر تونسياً وجاء إلى مصر لظروف في بلاده، تولى المنصب بعد الثورة بشهور قليلة ولم يستمر سوى سنتين، حيث استقال سنة 1954م اعتراضاً على إلغاء القضاء الشرعي وضمه للقضاء المدني .
0 التعليقات:
إرسال تعليق